مبنى الجامعة الجديد

أخبار الجامعة

أرشيف الأخبار

العام 2009

-- -- -- -- --

أرشيف الأخبار

-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- --

العام 2009

شهر   1   2   3   4   5   6   7   8   9   10   11   12

تشرين الأول (اكتوبر)

-- -- -- -- -- -- -- --

مناقشة رسالة ماجستير

نظمت إدارة جامعة الجنان مناقشة رسالة ماجستير في الفقه المقارن المقدمة من الطالب

إسلام داشكين

بعنوان:

"درر البحار للعلامة شمس الدين أبي عبد الله محمد بن يوسف القونوي الحنفي رحمه الله المتوفى سنة 788هـ/1367م – دراسة وتحقيق"

وذلك يوم السبت الواقع في 31/10/2009م الموافق 12 ذو القعدة 1430هـ في تمام الساعة الثانية عشر في مبنى جامعة الجنان / قاعة العلامة زغلول النجار/.

لجنة المناقشة تألفت من:

الأستاذ الدكتور علي لاغا رئيساً

الأستاذ الدكتور مصطفى البغا مشرفاً

الأستاذ المساعد الدكتور علاء الدين زعتري مناقشاً

الدكتور ماجد الدرويش مناقشاً

ولقد نال الطالب الماجستير في الفقه المقارن بتقدير "جيد جداً" على المناقشة

مع التمنيات بمزيد من التقدم والنجاح...

- - - - - - - - - - - - - - - - - - -

الاجتماع السنوي الأول لعام 2009/2010

افتتاحاً للعام الجامعي الجديد 2009/2010، دعت رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة منى حداد أفراد الهيئة الإدارية إلى الاجتماع السنوي الأول لهذا العام، وكان ذلك بحضور نائب الرئيس للشؤون الإدارية الدكتورة عائشة يكن. افتتح رئيس قسم الأنشطة الأستاذ الحبيب عبد الغني بتلاوة عطرة من القرآن الكريم.

بعده تحدّثت رئيسة الجامعة منوّهةً بجهود كل فرد من أفراد هذه المؤسسة، التي لا يمكن ان تكمل المسيرة إلاّ باكتمال أفرادها وتعاونهم. وتناولت عدد من النقاط الرئيسية بدأتها بالمؤتمر الطبي الذي تشارك فيه الجامعة بالتعاون مع نقابة الأطباء في الشمال متحدّثةً عن ما ساهمت به الجامعة لإنجاح هذا المؤتمر.

كما تحدّثت عن العديد من الأمور الداخلية التي تساهم في نجاح الجامعة وتحقيق أهدافها وإعطاء الصورة الحسنة عنها وذلك عبر التعامل الجيد مع الطلاب والتسويق للجامعة واختصاصاتها. ولفتت إلى ضرورة التدريب من أجل التميّز في العمل والتقدّم فيه. من ثمّ انتقلت إلى إعلان التعيينات الإدارية الجديدة. بعدها كان الحديث للدكتورة عائشة يكن التي تحدّثت عن دوام الموظفين الجديد ابتداءً من 1 تشرين الثاني. وختمت رئيسة الجامعة شاكرةً الجميع وداعيةً الحضور إلى الإفطار في مطعم TAYRAحيث ساد جو من الألفة والبهجة.

- - - - - - - - - - - - - - - - - - -

لقاء أدبي فرنسي في جامعة الجنان

ضمن فاعليات معرض الكتاب الفرنكوفوني السادس عشر نظم قسم الترجمة والتعريب في جامعة الجنان لقاءً أدبياً مع الروائيتين الفرنسيتين من أصل جزائري مليكة مقدم وميساء باي يوم الخميس 29/10/2009 في قاعة المؤتمرات لمبنى الجامعة، حضره عدد من الكتاب الفرنسيين المشاركين في فاعليات المعرض إضافةً إلى السيد Robert Horn مدير المركز الثقافي الفرنسي في طرابلس والسيدة نوال كرم مسؤولة برنامج اللغة الفرنسية في البعثة الثقافية في بيروت ولفيف من الأساتذة الجامعيين والطلاب والمهتمين بالأدب الفرنسي المعاصر.

افتتحت د. غادة صبيح (عميدة كلية الإعلام) اللقاء بكلمة ترحيبية أثنت خلالها على الدور المميّز للثقافة الفرنكوفونية في التواصل بين الحضارات ونوّهت بالجهد الأنثوي في رفد هذه الثقافة بشكل ممتع ومفيد.ثمّ أدارت الدكتورة كلوديا شحادة اللقاء حيث عرّفت ابتداءً بالسيدة ميساء باي التي تحدّثت عن تجربة العيش بثقافتين ولغتين مختلفتين وكيف أنّها استطاعت الجمع بينهما دون أن تفقد خصوصياتها أو تشعر بالتنافر بين الأولى والثانية.

ثمّ كان الحديث للسيدة مليكة مقدم التي رجعت بالذاكرة إلى طفولتها القاسية في الصحراء الجزائرية في عائلة مرتحلة وإلى معايشتها لمرحلة الاستقلال الجزائري وما أعقبه من محاولات لفرض التعريب بأساليب متسرعة ولّدت أحياناً ردات فعل قاسية . ولفتت إلى أنّ الجزائر قد قدّمت في فترة ما بعد الاستقلال كتّاباً ومبدعين باللغة الفرنسية أكثر من خلال فترة ما بعد الاستعمار.

وقد أعقب اللقاء جولة سياحية في أسواق طرابلس القديمة.

- - - - - - - - - - - - - - - - - - -

الفنان عماد الخير يطرب الجنان بصوته

أقيم في جامعة الجنان حفل انشادي، قدّمه الفنان الرّسام"عماد الخير"، الذي أطرب الحاضرين بلحنه الأصيل كما متّع الأنظار بلوحاته وخطوطه وأسلوبه اللافت، حضر الحفل نخبة من أساتذة وإداريي الجامعة وطلاب ثانوية الجنان إضافةً إلى ثانويات أخرى.

بداية، ألقى مدير قسم الأنشطة في جامعة الجنان الأستاذ الحبيب عبد الغني كلمة استهلّها معرّفاً:"خرج من رحم المدينة العلم والعلماء طرابلس محمولا بأكف العناية بالتراث الشرقي والإسلامي، حطّ رحاله في ماليزيا لمدة عشرين عاما وقضى عائداً الى طرابلس حيث احتضنته جامعة الجنان بشخص رئيسها الدكتورة منى حداد يكن ليضيف وصفاً جديداً لطرابلس: مدينة العلم والعلماء والفن الراقي متعة السمع والبصر يتلاعب باللحن تلاعبه باللون، بهجة للروح والقلب ومن قال أنه لا مساحة في إسلامنا لهذا الفن الحلال"؟

أردف: "غنّى وأنشد بلغات العالم الفرنسية والإنكليزية والتركية والماليزية بالإضافة إلى اللغة الأم العربية، وعلى أمل اللقاء بحفلة مميزة ثالث أيام عيد الأضحى المبارك على مسرح جامعة الجنان وختم شاكراً فضائية الجنان والفرقة الموسيقية".

أخيراً، كان للفنان والرسام عماد الخير وقفات إنشادية حيث أمتع الجمهور معه، وقد اختار خمس مقاطع أحدها باللغة الإنكليزية والثانية بالفرنسية مستعرضاً بريشته رسماً للوحتين حملت إحداهما تناغماً لونياً حروفياً عنوانها:"لا إله إلاّ الله محمد رسول الله"، أمّا الثانية فحملت مناجاة:"يا رب".

- - - - - - - - - - - - - - - - - - -

مناقشة أطروحة دكتوراه

نظمت إدارة جامعة الجنان مناقشة أطروحة دكتوراه في الشريعة المقدمة من الطالب

مفيد خالد عيد أحمد عيد

بعنوان:

"المنظور الشرعي للهندسة الوراثية"

وذلك يوم السبت الواقع في 24/10/2009م الموافق 05 ذو القعدة 1430هـ في تمام الساعة الحادية عشر في مبنى جامعة الجنان / قاعة العلامة زغلول النجار/.

لجنة المناقشة تألفت من:

الأستاذ الدكتور علي لاغا رئيساً

الأستاذ الدكتور منذر حمزة مشرفاً

الأستاذ الدكتور محمود عبود هرموش مشرفاً

الأستاذ الدكتور أحمد سفر مناقشاً

سماحة المفتي الدكتور أسامة الرفاعي مناقشاً

الدكتور زياد عبد الرزاق مناقشاً

جاء هذا البحث دراسة عرض فيها الطالب لمسألة الهندسة الوراثية وتطبيقاتها في مجال الطب والانتاج الزراعي والحيواني وعرض للجوانب الإيجابية والسلبية لهذه التطبيقات وموقف الشرع الإسلامي منها.

ولقد نال الطالب الدكتوراه في الشريعة بتقدير "جيد جداً" على المناقشة

مع التمنيات بمزيد من التقدم والنجاح...

- - - - - - - - - - - - - - - - - - -

توقيع آخر إصدار للداعية الراحل الدكتور فتحي يكن "رحمه الله" (ليت قومي يعلمون)

أقامت "مؤسسة الداعية فتحي يكن الفكرية" و"أسرته" حفل توقيع آخر إصدار للداعية الراحل الدكتور فتحي يكن "رحمه الله" (ليت قومي يعلمون)، في قاعة الداعية فتحي يكن في مؤسسات الجنان التربوية - زيتون أبي سمراء – طرابلس، بحضور مفتي طرابلس والشمال سماحة الدكتور مالك الشعار والاستاذة الدكتورة منى حداد يكن رئيسة مؤسسات الجنان، وبمشاركة ممثلين عن كل من دولة الرئيس نجيب ميقاتي ودولة الرئيس عصام فارس ودولة الرئيس ميشال عون والوزير سليمان فرنجية والوزير فوزي صلوخ، والنائب سليم كرم، والنواب السابقين وجيه البعريني وزهير العبيدي وممثلين عن النواب محمد عبداللطيف كبارة واسامة سعد وعبد المجيد الرافعي كما وحضر مفتي عكار سماحة الدكتور أسامة الرفاعي وعدد من الشخصيات الرسمية والفعاليات السياسية والمرجعيات الدينية، يتقدمهم مجلس قيادة وأعضاء جبهة العمل الإسلامي ومسؤول حزب الله في الشمال، وحضر العقيد بسام العبد ممثلاً قائد الجيش العماد جان قهوجي، والعقيد جمال ناجي من مخابرات الجيش اللبناني والرائد ربيع شحادة ممثلاً مدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء اشرف ريفي والملازم أول باسم طوط ممثلا مدير عام أمن الدولة العميد الركن الياس كعيكاتي، والملازم أول علي الأيوبي ممثلا مدير عام الأمن العام اللواء وفيق جزيني، هذا وقد حضر ممثلين عن رئيس اتحاد بلديات طرابلس رشيد الجمالي ورئيس بلدية صيدا عبدالرحمن البزري وحشد من أعضاء المجالس البلدية والاختيارية ورؤساء وأعضاء جمعيات أهلية ومؤسسات اقتصادية ومهتمون.

بدأ الحفل بتلاوة عطرة من القرآن الكريم لشيخ القراء الشيخ زياد الحاج، ثم كانت كلمة ترحيبية لرئيس مؤسسة الداعية فتحي يكن الفكرية الأساذ سالم فتحي يكن الذي أعطى نبذة عن الكتاب والأسباب التي أدت إلى تأخر طبعه، وأعلن عن تسمية القاعة التي جرى فيها حفل التوقيع بإسم "قاعة الداعية فتحي يكن" ومن ثم وقعت "أسرة المغفور له" الكتاب لجميع الحاضرين.

وقد أثنى الحضور على الراحل الكبير وعلى مسيرته الدعوية التي امتدت طوال أكثر من ستين عاماً، ما ترك خلالها فرصة ولا مناسبة إلا جعلها للدعوة إلى الله والنصيحة وتبيان وجهة نظره بكل محبة وإخلاص حتى مع مخالفيه السياسيين وغير السياسيين.

نص الكلمة التي القاها الأستاذ سالم يكن "رئيس مؤسسة فتحي يكن"

الاخوة والأخوات الحضور ...

أيها الراحل الحبيب...

نلتقي اليوم لنطلق خاتمة قراءاتك لتجربة كانت منطلق حياتك، وحيز فكرك وإهتمامك، ومدار رسالتك وشاغل وقتك، ومختصر همك، إنها تجربة الحركة الإسلامية المعاصرة.

لم تحتل موقعك فيها، لأنك كنت من المتقدمين وأوائل من أطلق حركتها في دنيا العرب والإسلام، بل لأنك كنت من أولئك الذين قعّدوا لأسلوب عملها، وطرق اشتغالها ورصدوا تجربتها ونتائجها، وقدموا بين يديها الخطط والاستراتيجيات التي تبني من النجاحات انطلاقات جديدة وتتجاوز الاخفاقات.

وما كتابك الذي نطلقه اليوم (ليت قومي يعلمون) إلا محطة في هذه المسيرة المفعمة بالأفكار والتصورات، وإن شاء القدر أن تكون المحطة الأخيرة.

أيها الحضور الكريم

كتاب (ليت قومي يعلمون) لا يكتسب استثنائيته وخصوصيته فقط لكونه آخر إنتاجات والدي بل لكونه تضمن، حقيقة لا تجاوزا ً، إضافات جديدة في فكر الحركة الإسلامية المعاصرة.

نبدأ من العنوان، الذي يعكس دماثة خلق رجل لطالما تندر حتى خصومه برفاعة أخلاقه فهو الحريص أن لا يوجه نقده لأبناء مسيرته ولخصومه إلا بأسلوبه الإيماني القرآني القائم على (التواصي بالحق) واللين في القول، فكان هذا العنوان، الذي هو لغة فتحي يكن وأدبه وأدبياته. وأما داخل صفحاته فلا تأخذكم الدهشة وأنتم تقلبون أوراقه إن طالعتكم مقالة تنتقد فتحي يكن، وتوجه إليه سهام التشكيك والتخوين ومع ذلك ضمنها كتابه. فلطالما آمن هذا الرجل الكبير، بالرأي الآخر وحقه بالتعبير، حتى وإن تجاوز هذا الرأي حدود النقد البناء وآدابه. وأما ماحمل مداده فدعوة للحركة الإسلامية، أن تطور استراتجياتها بإتجاه تبني قضايا الأمة الكبرى، مع ما يتطلب ذلك من تطوير للخطاب المعتمد. ولقد قدم بين يدي ذلك تجربته الأخيرة، التي شهدت تحولات مهمة، ونقداً لأدبيات سابقة أبرزها امكانية إعادة بناء علاقة إيجابية مع النظام العربي الرسمي بدل التخاصم، انطلاقا من تحديد العدو المشترك، وهو المشروع الاستعماري الجديد للمنطقة وأدواته، وأولها العدو الصهيوني الغاشم على أرض فلسطين، وبخاصة بعدما استنفذ الصراع بين الحركة الاسلامية والنظام الرسمي العربي طاقات الامة وحيوياتها وأخذها إلى غير وجهتها.

أيها الراحل الكبير

لقد خطف الموت قلمك قبل أن تدفع بهذا الكتاب الى المطبعة فتلقفت القلم من أحبتك، فكنت لها الأب والأخ والزوج والمعلم، وشرفنا القدر أن أكون أنا وإخوتي أبناءكما.

نعم لقد تلقفت القلم الوالدة الغالية وكتبت بمداد القلب والشوق والدهشة التي لم تفارقنا ما اختزنه الفكر والفؤاد، فكانت هذه المقدمة، وكان هذا الكتاب. وهي كما عهدتها لا زالت المدافع عن طروحاتك، وإن كانت اليوم دونك وبدونك تدافع وفي ساحة لم تحب أنت ولا هي أن تكونا فيها في موقع المدافع. إنها ساحة بعض الأبناء الذين ما آمنوا يوماً بمقولة ما برحت ترددها وهي (لا خير فيكم إن لم تقولوها ولا خير فينا إن لم نسمعها) وما عساي أن أقول لهم سوى (ليت قومي يعلمون).

أما بين يديك فأقول: إن نهجك وخطك مستمر من خلال (مؤسسة فتحي يكن الفكرية) الذي سيكون هذا اليوم أول أيام عملها ومن القاعة التي أطلق عليها اسمك في دنيا العطاء والإسلام والإنسانية.

- - - - - - - - - - - - - - - - - - -

ندوة عن إنفلونزا الخنازير في جامعة الجنان صيدا

أقام مكتب شؤون الطلاب في جامعة الجنان في صيدا ندوة تثقيفية عن مرض إنفلونزا الخنازير H1N1. حيث القى الأخصائي في الطب الداخلي الدكتور حسن فرّان محاضرة قيمة في الموضوع تحدث فيها عن تاريخ هذا المرض وتطوره.

وقد حضر الندوة مسؤول العلاقات العامة محمد العرب ومسؤولة شؤون الطلاب مايا جرادي وحشد من الطلاب من مختلف الاختصاصات.

وأشار الدكتور فرّان إلى أن إنفلونزا الخنازير هي عبارة عن إنفلونزا من النوع A وهو عبارة عن اندماج عدة فيروسات مختلفة انتجت هذا الفيروس الجديد.

وأوضح الدكتور فران أن إنفلونزا الخنازير أو Swine Flu له عوارض مشابهة لعوارض الإنفلونزا الموسمية كالألم في الرأس والمفاصل والعضلات والزكام والعطاس والسعال والتهاب في الحلق وضيق في التنفس بالإضافة إلى الإسهال والاستفراغ. وبالتالي لا يوجد عارض يميزه ولا بد من إجراء الفحص المخبري ليتم تأكيد إصابة المرض.

وأكد الدكتور فران أن المشكلة الأساسية في هذا المرض هو كيفية انتقاله والمدة الطويلة التي يعيشها نسبياً كفيروس حيث يمكنه العيش على المسطحات من 24 إلى 48 ساعة في حرارة 28 درجة مئوية مما يزيد نسبة انتشاره والإصابة به. كما أن سرعة انتقاله من إنسان مصاب إلى آخر هي جلية حيث ينتقل بالتنفس أو بالملامسة الأغشية المخاطية من جسم مصاب.

وأفرد الدكتور فران جزءاً هاماً من محاضرته للكلام عن الوقاية مشدداً على موضوع النظافة وكيفية العطس وغسل الأيدي بالماء والصابون والتعقيم.

أما بالنسبة للقاح الـ H1N1 فلم ينصح به في هذا الوقت خاصة وأنه لا يوجد تجارب واضحة عليه. كما أن علاج التامي فلو الذي يعطى للمصاب ليس فعالاً مئة بالمئة رغم أنه الوحيد المتوفر والمستعمل حالياً.

وتساءل فرّان عن سبب هذه الضجة الكبيرة حول هذا المرض مشيراً إلى أن حوالي 500 ألف حالة تموت سنوياً بالإنفلونزا الموسمية دون إثارة الضجة الواسعة في حين وصلت الوفيات بإنفلونزا الخنازير إلى ما يقارب الـ 1400 في العالم. ولم ينف طبعاً وجود هذا المرض وقال: "لا ننف طبعاً البعد الاقتصادي والتجاري للموضوع" خاصة وأن منظمة الصحة العالمية تنصح بأخذ اللقاح والتامي فلو بأسرع وقت ممكن.

هذا وقد وزع مكتب شؤون الطلاب مطوية صادرة عن الجامعة بعنوان إنفلونزا الخنازير وباء العام 2009 ـ الوباء الذي أرهب العالم. تضمنت معلومات عامة عن المرض وسبل الوقاية وكيفية التعامل مع المصاب بالإضافة إلى بعض الإرشادات النبوية عن الأمراض السارية.

وفي الختام كان هناك مداخلات وأسئلة من الطلاب حول الموضوع أجاب عليها الدكتور حسن فرّان.

- - - - - - - - - - - - - - - - - - -

مناقشة رسالة ماجستير

نظمت إدارة جامعة الجنان مناقشة رسالة ماجستير في السنة وعلوم الحديث المقدمة من الطالب

خميس بن سعيد بن ناصر الساعدي

بعنوان:

"الإبل دراسة علمية للآيات القرآنية والمرويات الحديثية الواردة فيها"

وذلك يوم السبت الواقع في 10/10/2009م الموافق 21 شوال 1430هـ في تمام الساعة الحادية عشر صباحاً في مبنى جامعة الجنان / قاعة العلامة زغلول النجار/.

لجنة المناقشة تألفت من:

الأستاذ الدكتور علي لاغا رئيساً

الدكتور مشعل الحداري مشرفاً

الأستاذ المساعد الدكتور علاء الدين زعتري مناقشاً

الدكتور بشار العجل مناقشاً

ولقد نال الطالب الماجستير في السنة وعلوم الحديث بتقدير "ممتاز" على المناقشة

مع التمنيات بمزيد من التقدم والنجاح...

- - - - - - - - - - - - - - - - - - -

المفتي سوسان يزور جامعة الجنان في صيدا

زار مفتي صيدا وأقضيتها سماحة الشيخ سليم سوسان جامعة الجنان في صيدا حيث التقى بالهيئة الإدارية والتعليمية وبطلاب قسم الشريعة والدراسات الإسلامية.

وقد حضر اللقاء الدكتور بسام حجازي نائب رئيسة الجامعة الدكتورة منى حداد، وقاضي صيدا الشرعي الشيخ محمد أبو زيد، ورئيس الرابطة السنية في لبنان الشيخ أحمد نصار، ومدير الجامعة الدكتور أحمد إشراقية والمدير الإداري الأستاذ نادر حنينه وحشد من أساتذة الشريعة في الجامعة والطلاب.

بداية ألقى مسؤول العلاقات العامة الأستاذ محمد العرب كلمة ترحيبية نوه فيها بحضور سماحة المفتي وأن "هذا التاريخ يكتب في السجل الذهبي لجامعتنا" خاصة وأن توجيهات رئيسة الجامعة الدائمة هي بتفعيل قسم الدراسات الإسلامية إضافة إلى الاختصاصات الأخرى، وإن رعاية وحضور سماحة المفتي تعزز هذا القسم وتدخل الطمأنينة إلى نفوس المدرسين والطلاب والإدارة على حد سواء".

ثم ألقى المفتي سوسان كلمة توجيهية أبدى فيها كل الدعم لجامعة الجنان وشكر هذا المبادرة الطيبة لاستقباله والاحتفاء به كما عبّر عن سروره وارتياحه بالهيئة التعليمية لقسم الدراسات الإسلامية التي يعرف معظم أفرادها شخصياً. وقال "إن الجنان في قلب القلب".

بعد ذلك قدّم الدكتور حجازي والدكتور إشراقية درع الجنان عربون محبة ووفاء للمفتي ثم انتقل الجميع إلى جولة عامة تخللها جو من الألفة.

- - - - - - - - - - - - - - - - - - -

ورشة عمل حول "التخطيط الاستراتيجي الجامعي"

بدعوةٍ من كلية إدارة الأعمال في الجامعة، وبحضور نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية، جرى تنظيم ندوة وورشة عمل بعنوان "التخطيط الاستراتيجي الجامعي"، ضمّت عمداء الكليات ورؤساء الأقسام، وذلك في قاعة المؤتمرات في الجامعة. بدايةً رحّب عميد كلية إدارة الأعمال الدكتور عمار يكن برئيس الندوة الأستاذ رشاد بارودي، الذي تحدّث بدوره موضحاً الأطر النظرية للتخطيط الاستراتيجي وكيفية تنظيم العمل وتوحيد الأفكار والأهداف بين أفراد المؤسّسة الواحدة بهدف تطوير العمل، وإعطاء أولويات للمهام الموكلة وإجراء تقييم للعمل على مدار فترة محدّدة من الزمن.

وفي نهاية القاء تمّ توزيع شهادات على المشاركين في الورشة.

- - - - - - - - - - - - - - - - - - -

جامعة الجنان في صيدا تفتتح عامها الدراسي

افتتحت جامعة الجنان في صيدا العام الدراسي باستقبالها الطلاب من مختلف الاختصاصات وذلك في قاعة المحاضرات حيث أطلعتهم على الأنظمة الأكاديمية والطلابية.

وبعد تلاوة لآيات من القرآن الكريم للطالبة ميرفت الحجار ثم النشيد الوطني ونشيد الجنان قدّم الخريّج هادي مكنّا لمسؤول العلاقات العامة محمد العرب الذي عرّف الطلاب على الهيئة الإدارية وشرح لهم أنظمة الجامعة ومتطلباتها وبين حقوق وواجبات الطلاب مؤكداً على أهمية مشاركتهم في الأنشطة والفعاليات التي تقيمها الجامعة. كما شرح النظام التعليمي والأكاديمي في مختلف الاختصاصات من بداية الالتحاق بالجامعة وحتى التخرج.

ثم كانت كلمة لمدير الجامعة الدكتور أحمد إشراقية شدد فيها على حضارية الانضباط والالتزام بالأنظمة المرعية الإجراء في الجامعة وأن كل الفريق الإداري هو موجود لمساعدة الطلاب في كل المجالات. كما أشار إلى أهمية الشهادة التي تمنحها جامعة الجنان مؤكداً على دورها في العمل المستقبلي الذي يطمح إليه أي طالب جامعي.

وقد حضر اللقاء المدير الإداري في الجامعة أ. نادر حنينه والهيئة الإدارية وحشد من الطلاب القدامى والجدد.

- - - - - - - - - - - - - - - - - - -

مناقشة رسالة ماجستير

نظمت إدارة جامعة الجنان مناقشة رسالة ماجستير في التاريخ الإسلامي المقدمة من الطالب

محمد سليماني

بعنوان:

"نشأة وتطور مدرسة السيرة النبوية في الأندلس وأثرها الحضاري"

وذلك يوم الإثنين الواقع في 05/10/2009م الموافق 16 شوال 1430هـ في تمام الساعة الحادية عشر صباحاً في مبنى جامعة الجنان / قاعة العلامة زغلول النجار/.

لجنة المناقشة تألفت من:

الأستاذ الدكتور علي لاغا رئيساً

الدكتور حسام سباط مشرفاً

الأستاذ المساعد الدكتور أنيس الأبيض مناقشاً

الدكتورة سهى بعيون مناقشاً

ولقد نال الطالب الماجستير في التاريخ الإسلامي بتقدير "جيد جداً" على المناقشة

مع التمنيات بمزيد من التقدم والنجاح...

- - - - - - - - - - - - - - - - - - -

جامعة الجنان في الدورة السادسة للألعاب الفرانكوفونية

في اطار الدورة السادسة للألعاب الفرانكوفونية التي جرى افتتاحها في ملعب المدينة الرياضية في بيروت يوم الأحد 28 أيلول 2009، برعاية الرؤساء اللبنانيين الثلاثة ورئيس الوزراء الفرنسي السيد فرنسوا فيون وأمير موناكو البير الثاني وأمين عام منظمة الدول الفرانكوفونية عبدو ضيوف وعدد كبير من رؤساء ومسؤولي الدول الفرانكوفونية، استضاف لبنان أعضاء المنظمة الدولية للفرانكوفونية، التي تضم 56 دولة وحكومة و14 دولة مراقبة، وقد شارك في هذه الدورة أكثر من ثلاثة آلاف رياضي وفنان ومئات الإعلاميين.

وقد دعت اللجنة العليا االألعاب الفرانكوفونية جامعة الجنان في طرابلس من أجل تسليم الميداليات للرابحين في مباريات الجري 800 متر للسيدات، وقد مثلت جامعة الجنان د. لينا الطبال فقامت بتسليم الميدالية البرونزية لبطولة الجري 800 متر للسيدات الى العدائة الفرنسية ليندا مارغيه Linda Marguet كما سلمت أيضاً الميدالية البرونزية لبطولة المشي 20 كلم للرجال الى العداء الفرنسي برتران مولينيه Bertrand Moulinet. وأتت نتائج المبارتين كما يلي:

في بطولة الجري 800 متر للسيدات:

Seltana Ait Hammou (MAR) 2:02.62, 2. Halima Hachlaf (MAR) 2:02.76, 3. Linda Marguet (FRA) 2:03.15

بطولة المشي 20 كلم للرجال:

20 km marche: 1. Hervé Davaux (FRA) 1h25:35, 2. Hassanin Sebai (TUN) 1h28:30, 3. Bertrand Moulinet (FRA) 1h31:02.

استمرت الألعاب الفرانكوفونية لغاية يوم الثلثاء 7 تشرين أول وهي عبارة عن بطولة رياضية تجمع عدة أنواع رياضات مختلفة للتنافس بين المتسابقين والتي تجمع لاعبين من عدة دول أعضاء بالإتحاد الفرانكفوني.

وسبق للبنان تنظيم دورة الألعاب العربية الثانية في 1957 والثامنة في 1997 ودورة ألعاب البحر الابيض المتوسط في 1959 ونهائيات بطولة كأس الامم الاسيوية لكرة القدم في 2000.

- - - - - - - - - - - - - - - - - - -